ما بين الهواتف الخليوية ومسابح الصلاة ماذا يحصل إذا تعاملنا مع مسبحتنا كما نتعامل مع هاتفنا الخليوي؟ ماذا لو حملناها معنا حيثما نذهب؟ ماذا لو استخدمناها عدّة مرّات في اليوم؟ ماذا لو عدنا لنجلبها إذا ما نسيناها؟ ماذا لو استعملناها لتلقّي رسائل أكثر وضوحاً وموثوقية؟ ماذا لو عاملناها وكأننا لا نستطيع العيش من دونها؟ ماذا لو قدّمناها هدية للأولاد وعلّمناهم كيفية استعمالها؟ ماذا لو استعملناها أثناء سفرنا؟ ماذا لو استعملناها في حالات الضرورة؟ وشيء إضافي آخر: على خلاف الهواتف الخليوية لا ينبغي بنا أن نحمل همّ أن ينقطع إرسال مسبحة صلاتنا فالفاتورة مدفوعة مسبقاً. هذا يقودنا إلى التساؤل عن أين هي أولوياتنا؟ Related Posts:السنة التاسعة عشرة، العدد الثامن، أيار 2023السنة العشرون، العدد الثامن، تموز ٢٠٢٤السنة التاسعة عشرة، العدد الرابع، كانون الثاني 2023السنة العشرون، العدد الحادي عشر، تشرين الأول ٢٠٢٤السنة الثامنة عشرة، العدد العاشر، تموز 2022السنة العشرون، العدد الخامس، شباط 2024